هى دى الجزيرة ..
موقف رائع .. رائع .. رائع ..
عمله المعلقين بتوع الجزيرة الرياضيه واحد ..
و همه بيعلقوا على الدول المشاركة فى الأولبياد ..
ما سابوش دوله واحدة ما علقوش عليها..
لكن لما جت إسرائيل ..
فضلوا يسترسلوا فى الدوله الى قبلها ..
و تجاهلوها تماما ..
و دلخوا على الدوله الى بعدها ..
لكن لما جت فلسطين .. و رغم انها مشاركة رمزيه ..
لكن أولوا اهتمام كبير بيها ...
و شجعوها ..
و تمنوا الفوز "للأبطال" الفلسطينين ..
بجد .. موقف مشرف ..
عمله المعلقين بتوع الجزيرة الرياضيه واحد ..
و همه بيعلقوا على الدول المشاركة فى الأولبياد ..
ما سابوش دوله واحدة ما علقوش عليها..
لكن لما جت إسرائيل ..
فضلوا يسترسلوا فى الدوله الى قبلها ..
و تجاهلوها تماما ..
و دلخوا على الدوله الى بعدها ..
لكن لما جت فلسطين .. و رغم انها مشاركة رمزيه ..
لكن أولوا اهتمام كبير بيها ...
و شجعوها ..
و تمنوا الفوز "للأبطال" الفلسطينين ..
بجد .. موقف مشرف ..
هناك ١٤ تعليقًا:
حلوة الحركة دي .. رغم إنها رمزية
واحنا كويسين أوي في الحركات الرمزية دي لكن مش مشكلة
اكيد حييجي يوم ونسيب رمزية ونروح لفوقية علشان نفوق شوية
==
يا ريت لو كنتي حضرتك تثيري القاريء أفضل
لأني توقعت إيه اللي هيعمله معلقو القناة من تالت سطر تقريبا :-))
بس ع العموم البوست نفسه جميل ومعبر رغم بساطته
زي الموقف بالضبط
سؤال صغير فين
البتاعة اللى اسمها اسرائيل ديه
موجودة فين على الخريطة ؟
هذا هو الاعلام ..
الناصح .. الفاهم .. الواعي
الذي يعرف اين مكانه وما هي هويته
المحترم محترم يابنتى
وبعدين هى إسرائيل دى إيه أصلا عشان تتذكر
وحشتينى كتيييير يا همسة هانم
وسلميلى على طفطوفة كتيير جدا
i always thought abot algazerra a respected chaneel
mish be3eed yegy dah minaha
go go jazira
شفتها فعلا
كانت رائعة
:D حسيت انه مش تجاهل بصراحة بقدر ما هو تجنب للمشاكل
يعني رفضوا انهم يعلقوا بالسلب او بالايجاب
موقف يستحق الإشادة رغم بساطته وكم كنت أود أن تكملى التعليق باللغة العربية الفصحى لقد كتبت لأختك آلاء قبل قليل تعليقا على خاطرة لطيفة كتبتها بالفصحى وقلت لها إننى أفرح كثيرا حين أقرأ خواطركن بالفصحى لأن أعداء الفصحى لغة القرآن يزعمون أنها لا تصلح لهذا الزمان وباعتقادى أن غلبة العامية على لعة المدونين هو قرة عين لهؤلاء، وكما قلت لالاءلا بأس من الكتابة بالعامية أحيانا لطبيعة المدونةبل لست ضد كتابة خواطركن أحيانا بالانجليزية كما تصرالآنستان أسماءو شفاء شفاهما الله من هذه الحالة - لكنى أود أن تكون الغلبة للفصحى.أرجو لك مزيدا من التوفيق والتقدم .والدك المعتز بك د.علاء حسنى
بس لو بصيتي على الجانب الآخر
الجزيرة الإخبارية -رغم كل مواقفها المشرفة والجادة في دعم فلسطين-
تلاقيها بتكتب على الخريطة "إسرائيل"!!!!
حاجة تحير فعلاً، ومالهاش أي مبرر إطلاقًا
أنا مش بحب أتكلم عن العيوب، بس دا اللي شوفته
الجزيرة فعلاً قناة محترمة جدا، لكن النقطة دي مش قادر أستوعبها
علشان كده انا شايف إنه زي ما قال عبد الرحمن، ممكن يكون مجرد علشان يتجنبوا المشاكل
على العموم هو موقف يحتسب للجزيرة طبعا
ازيك يا همساية ربنا يوفقك ونشوفك مذيعة في الجزيرة الرياضية هههههههههه
بس انا كمان عايزاكي في مدونتي
www.fankashaa.blogspot.com
ياريت تشوفيها وتعلقي عليها
باااااااااي
ازيك يا همساية ربنا يوفقك ونشوفك مذيعة في الجزيرة الرياضية هههههههههه
بس انا كمان عايزاكي في مدونتي
www.fankashaa.blogspot.com
ياريت تشوفيها وتعلقي عليها
باااااااااي
حركة جميلة :) ..
بوركت ِ ..
وأنا اؤيد الأخ اسلام ناجح فيما قالهع
واتمنى لو تزوريني في مدونتي :)
قال الله تعالى : {إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون }.
وقال تعالى : {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون}.
بين الله تعالى في الآيتين الأوليين أن من قذف امرأة محصنة حرة عفيفة عن الزنا والفاحشة أنه ملعون في الدنيا والآخرة وله عذاب عظيم .
وعاقب الله من رمى مؤمناً أو مؤمنة بفاحشة ـ في الآية الثانية ـ بثلاث عقوبات :
الأولى : الجلد . (فاجلدوهم ثمانين جلدة ).
الثانية : رفض الشهادة (ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا ).
الثالثة : الحكم عليهم بأنهم فاسقون (وأولئك هم الفاسقون ).
البينة كما قال الله : أربعة شهود ، يشهدون على صدقه فيما قذف به تلك المرأة أو ذاك الرجل ، فإن لم يقم بينه جلد إذا طالبته بذلك التي قذفها ثبت في ـ الصحيحين ـ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :(إن العبد ليتكلم بالكلمة ما بين ما فيها يهوى بها في النار أبعد ما بين المشرق والغرب ).
ربنا ينتقم منك في نفسك شر انتقام
ونحن في العشر الاواخر
اللهم انتقم منها انك عزيز ذو انتقام
اول مرة اعرف المعلومة دى
جميل بجد:rolleyes:
إرسال تعليق