فرحي

اصنع بطاقتك مع شبكة أفراح

الاثنين، مايو ٠٤، ٢٠٠٩

ليالي لبنان الحقيقية

وصلنا لحد فين .. اه اه ..
لأحلى زيارة فى لبنان
و الى خلى لسفرية لبنان دى أصلا .. طعم
زيارة مركز الزيتونة


بعد ما برمونى من البلد ..
يعنى لففونى فى البلد ..
خلاص اتعلمتوا الكلمة دى .. علشان نبدا فى كلمة تانية..
المهم ..
بعد ما لفينا و رحنا اشترينا شريط فيديو ..
رحنا على المركز..

ما شاء الله .. بجد "لما" قامت بالواجب .. حبيبتى تعبتها .. لففتنى على الأدوار كلها
ما شاء الله المركز تلات أدوار .. كل دور شقتين قصاد بعض..
بسم الله ما شاء الله

قعدت فى كل قسم شوية ..
طبعا همه فى الوقت هذا من العام .. بيكونوا "معصورين".. علشان التقرير الإستراتيجى
و" ما بيحلى الزيتون .. إلا على الرص .. "
على مقولة عمو محسن .. لما بيشجع الزيتونات فى المركز ..

عديت على أستاذة "أمل" .. ما شاء الله عليها .. الأخت الكبيرة الحنون ..
قسم الترجمة ..
يعنى كل الإحصاءيات فى المركز .. و الكل التقارير الأجنبية ..
ترجمة أستاذة أمل ..

و فى نفس الغرفة ..
أستاذة ليلي .. و القلم الاحمر ..
ما بيعديش من تحت اديها كتاب .. الا و يعدى على قلمها الأحمر ..
الإحصائية دى جت منين .. و المعلومة دى من وين ..

و على ذكر الأستاذة ليلى لا يمكن إغفال الآنسة إيمان ..
و التى سنفرد لسيادتها .. فقرة خاصة
و هى بنت استاذة ليلى ..
فى الحضانة ..
بس ايه .. ما شاء الله عليها .. عثووولة..
و ذكية ما شاء الله .. و لماحة .. ربنا يحفظها ..



بعدين عدينا على قسم الإخوة ..
و ما شاء الله فهمونى حجات كتير ما كنتش فاهماها .. ما شاء الله ربنا يكرمهم ..
و عرفونى على مسابقة
الحملة الأهلية لاحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2009
و هى برعاية المركز :)

ابقوا اشتركوا يا جماعة ..

بعد كده عديت على بقية الأقسام ..
الأرشيف .. و التدقيق اللغوى عند أستاذة "غنى" .. برضو قلم أحمر
و الارشيف ..
بسم الله ما شاء الله ..
المركز كله تحفة ..

ثم بعد ذلك .. دخلت لعمو محسن فى المكتب ..
و قليل عليه الشكر و الله ..
جزاه الله عنى كل خير ..
كلمنى عن جو الشغل فى اثناء الحرب .. و كيف كان له طعم تانى .
طعم "المقاومة" ..
و ورانى صاروخ منشورات وقع على سقف البناية .. و البنات نزلوه و كتبوا عليه ..


بعد كده .. رحنا اتغدينا مع البنات .. يا ربى .. حتى الأكل اللبنانى .. تحفففة.. ما شاء الله ..
الطباخ اصلا ماهر جدا ..
طعم الأكل .. كتيييير "مهضوم" ..
يعنى حلو أوى ..

لكن أحلى ما فى الغدا .. إنو كان مع البنات كلهم .. للأسف بذكائى .. صورته فيديو فقط ..
تجاذبنا أطراف الحديث .. صراحة كانت جمعة و لا أحلى ..

بعدين على الساعة 2:30 .. اتجهنا للفندق .. علشان السيارة الى هتاخدنى لستديو التصوير..

و الصراحة ..
الكلام عن البرنامج لوحده ..
محتاج تدوينة لوحدها ..
علشان فى حجات كتييييير محتاجة ..

توضييييييييح





السبت، مايو ٠٢، ٢٠٠٩

ليالي لبنان


لالا .. مش الحلاوة الى اسمها ليالى لبنان .. و الى أبدعت فيها يوم ما "حسن" كان جي ..
دى ليالى لبنان
بحق و حقيقى ..
ليالى و نهار كمان .

رجعت امبارح من لبنان فى زيارة خاطفة .. أصلا هى فركة كعب .. خطفت رجلى لحد هناك يومين و جيت..
ما تسألو
نيش ليه ..
أنا هاقولكم ..
باختصار هو كان بر
نامج على إحدى القنوات ..
الحرة من الأخر..
لا القناة عجبتنى .. و لا حتى البرنامج ..
العدل فى الموضوع ... طلعة
الجبل الى عليه الأستديو ..

النوهم .. إنى ندمت على مرواح البرنامج دا ..
مش أوى يعنى ..
و إلا ما كنتش رحت لبنان من أساسة

يوم السفر ..
جه حسن و ماما و شفاء .. وصلونى المطار
و حسن جابلى معاه ورد ..


عثول جدا ..
الورد طبعا ..
و اصر إنى اخده معايا لبنان ..
بصراحه كان مونسنى .. و كنت عاملاله سرير مخصوص

أحلى حاجه بقى فى الليله دى كلها ..
إنى رحت مركز الزيتونة للدراسات الإستراتيجية ..
و هو مركز مختص فى دراسه أبعاد القضية الفلسطينية من كل جوانبها..
و بيطلع تقارير متخصصة .. و تقرير استراتيجى سنوى..
اهو التقرير ده بالذات .. تححححححححفة ..
همه شغالين دلوقتى
فى تقرير 2008..
بجد لازم تقروه
..


و كان هو دا الى عرفنى على المركز و خلانى اكتشف ان مديره، عمو "محسن صالح"
هو صديق بابا الى كان معانا فى ماليزيا..

رحت بقى و كانت أحلى زيارة .. لوحدى .. فى حياتى ..
اتعرفت على "زيتونات الزيتونه" .. يعنى بناتيت الزيتونة..
بصراحة ... بنات و لا اروع..

تعهدونى من اول يوم الى أخر يوم ..
و إلكم التفاصيل..


اليوم الأول :
وصلت الساعه 10 بليل .. صراحة .. انا كنت خايفة اوى .. قبل ما اسافر
ماما على طول كانت تقولى انا مقبوضة
و آلاء تقولى انا مش مرتاحة
و انا كنت ما اخبيش عليكم متوجسة شوية

فلما وصلت المطار ..
و خلصت الإجراءات بسهوله الحمد لله ..
فرحت ..
بس اتخنقت انى مالقيتش حد يعمل فحص انفلوانزا الخنازير ..

المهم .. طلعت .. لقيت عمو محسن الله يكرمة .. و زوجته ربنا يخليها
مستنينى


دا فرحنى اوى ..
لانى فى الاول وقعت عينى على اسمى فى ورة فى ايد الراجل الى كان هيستنانى فى المطار..
فخفت شوية ..
لكن اول ما شفت عمو محسن و زوجته .. فرحت اوى .ز
حسيت انى مع بابا ..

رحت مع التاكسى .. انا و غنى .. و عمو جه ورانا بالعربية ..
وصلنا الفندق..


علمنا تشيك إن ..
و طلعوا معايا الغرفة فوق .. و اطمنوا على كل حاجه ..
بجد ربنا يكرمهم ..

بعدها وضبت حجاتى و عملتلى شاى و قعدت اتفرج على الجزيرة و اقزقز سودانى ..
شوية ..
و نمت.


تانى يوم:

على غير العادة.. صحيت بدددددررى..
و شربت نسكافيه و بسكوت و قعدت اتفرج على التليفزيون لغاية 9
و بعديها نزلت فطرت ..
و على الساعه 11 كده ..
اتصلت على غنى و قالتلى انها هتبعتلى بنات من المركز ..
علشان يجيبونى ..

جم بنوتين عسولتين ..
لما و حياة ..


انا و لما


انا و حياة



ما شاء الله عليهم ..
"برمونى" بالبلد ..
يعنى لففونى ..
رحنا صخرة الروشة .. فى البحر .. و هى تقريبا المعلم الوحيد الأثرى فى بيروت ..


اما بقية المعالم .. ففى اماكن تانية .. زى بعلبك .. و بنت جبيل .. و مغارة جعيتا.. و ما الى ذلك
يلا خير
المره الجايه الحق اروحهم ان شاء الله ..

و بعد ما لفينا شوية ..
رحنا على مركز الزيتونة ..
و دة بقى ..
محتاج تدوينة لوحده ..
بكره إن شاء الله