فرحي

اصنع بطاقتك مع شبكة أفراح

الجمعة، ديسمبر ٣١، ٢٠١٠

همس حسن القباني .. بنوتتنا الأولى ..


فى يوم 2/12/2010
وصلت أحلى هموس فى الدنيا ..
بنوتى الأولى .. همس حسن القباني ..
ربنا يجعلها من الصالحين..

و من يوم ما نزلت و هى مناضله ..
و دى كروت السبوع بتاعها ..
ربنا يحفظهالي و لبابها و يجعلها باره بينا ..
آآآآآآمييين






الثلاثاء، أكتوبر ١٢، ٢٠١٠

رسالة الى والدى فضيلة المرشد العام


بسم الله الرحمن الرحيم ..


أبي الفاضل ..

تابعت معنا كما تابعنا جميعا بمزيج من الحسرة و الألم ما تعرضت له اخواتنا فى جامعة الزقازيق من اهانة و بلطجة و انتهاك لكل الاعراف و التقاليد الدينية و المجتمعية من عصبة فاجرة تعيش فى مجتمعنا،

نمنى منها بين الحين و الاخر بصنوف و الوان الهوان،

و لكن هذه المره لم يكن التعدى من تلك الصنوف التى – للأسف – اعتدنا عليها. و لكنه تجاوز كل الخطوط الحمراء و تعدى الى ما لا يمكن ان يقبله اى شريف غيرو يغار على أعراض اخواته.

و أعرف يقينا ابتى انك من هؤلاء الذين يغارون على اعرضنا ..

نحن .. بناتك .. فتيات الدعوة .. بنات الإخوان المسلمين ..

اللواتى ما كان ليصيبنا ما اصابنا الا اللهم لايماننا بالله و اختيارنا الاسلام طريقا و منهاجا .. و اختيارنا الاخوان المسلمين سبيلا الى نشر الدعوة و اعلاء كلمة الحق .. و لله الفضل و المنه.

و لذا ابى الغالى .. أهيب بحضرتكم .. و انتظر على احر من الجمر .. ما تبرد به النار المشتعلة فى قلبي .. و قلوب كل اخواتى ..

لن أطلب شكلا معينا .. فانت اقدر و اعلم منى بما يتناسب و جرم الموقف و بشاعته ..

و أعلم يقينا .. ان ما قام به هذا القذر من اعتداء سافر و تعدى على كرامة و عرض اختى لهو تعدى لكل الخطوط الحمراء .. مهما كان تعريفها أو مداها.

و لست احب ان اذكر فى هذا الصدد ما يتوقعه شباب الجماعة من الجماعة ..

فلابد قد وصلكم ردود الفعل الغاضبة و الحانقة على ما حدث و التى تتنسم اى ردة فعل من الجماعة و تنتظر بفارغ الصبر و تترقب ما ستقوم .. او لنقل ينبغى ان تقوم به الجماعة.

أبي العزيز .. لن اطيل الحديث .. فأبي الفاضل يقرأ فى حنيايا سطورى ما تعجز كلماتى عن التعبير عنه .. و يرى بحكمة الاب خلف كلماتى حرقة قلبي و لوعته و لوعة اخواتى و اخوانى جميعا.

ننتظركم .. على احر من الجمر .. بما يثلج قلوبنا .. " ويشفي صدور قوم مؤمنين " ..

السبت، أغسطس ١٤، ٢٠١٠

رمضان كريم



كل عام و انتم بخير

الجمعة، ديسمبر ٢٥، ٢٠٠٩

الثلاثاء، ديسمبر ٢٢، ٢٠٠٩

التطور الطبيعى للديموقراطية

"لا للتوريث"
"نعم للتعددية السياسية"
"نعم لتداول السلطة"
"
نعم لمبدأ الشورى"

كلها شعارات لا غبار عليها ..
بل ان دلت على شئ فإنما تدل على ما ينبغى أن يكون عليه المناخ السياسي فى أى بلد أو مؤسسة ديموقراطية..
و لمفارقة القدر .. هو بالظبط ما تطالب به المعارضة النظم الدكتاتورية فى بلدانها ..
و يحدث ذلك بالصوت و الصورة فى مصرنا المحروسة ..

و كم يثنى حماة الديموقراطية الحقيقة على هذا التوجه ..
و كم يردد شباب المعارضة هذه الشعارات فى
مظاهارتهم و ندواتهم و نضالهم ضد الإستبداد..
و من هؤلاء الشباب طبعا ...بل و يتقدمهم شباب الإخوان ..
اللذين لا يساورهم أدنى شك فى مشروعية هذه الشعارات ..
و إيمانهم المخلص المسبق بما قد تؤول إليه أو تأتى به هذه الشعارات من نتائج ..
إذا ما طبقت على أرض الواقع ..

و لكن من المفارقات المضحكة و المبكية فى نفس الوقت .. هو هذا التيار المستحدث من "بعض" شباب الإخوان الذى أعجب لردود فعله تجاه الأحداث
الأخيرة فى جماعة الإخوان المسلمون...

قد تكون الأزمة المنصرمة جديدة من حيث النوع على جماعة الإخوان المسلمون ..
فلم يحدث من قبل أن أثير كل هذا الجدل و التضارب الإعلامى و التربص الإعلامى لإنتخابات مكتب الإرشاد ..
كنا عهدنا أن تحدث الأنتخابات و تمضى و نعلم النتيجة كأعضاء فى الإخوان و نبايع المكتب الجديد و المرشد الجديد بروح من الولاء و الثقة و المبايعة على من إئتمناهم على مستقبل هذه الجماعة و حركتنا الإسلامية ..

و لكن .. ما شهدناه فى الإنتخابات الأخيرة بدا مغايرا جدا ..
فقيادات من الجماعة خرجت على شاشات التلفاز و فى الإعلام و شككت فى مصداقية و شرعية هذه الإنتخابات ..
و أضطر أخرون للخروج فى الإعلام لتوضيح بعض معالم الصورة ..
و هو ما زاد من البلبلة مع خروج قيادات أخرى ترد على ما قيل ..
و هو ما أعطى الإنطباع بأن هناك تخبطا و انشقاقا بل و فى داخل الجماعة ..

ثم أتت نتيجى الإنتخابات ..

بعضهم قال .. "انقلابا" و الأخر قال "سيطرة التيار المتشدد" ..
و تعددت الأ
راء و التحليلات ..

و لكن ما يعننى فى هذا الوضع .. هو راى بعض شباب الأخوان .. الذين كان رأيهم من رأي بعض القيادات ..

الظاهرة فى حد ذاتها .. صحية للغاية .. فهى تمثل تعدد الأراء فى الجماعة ..
و لكن الغير مقبول هو أن نحارب ما ننادى به و تبدوا شخصياتنا مزدوجة المعاير

ففى حين نطالب الحكومة بالشورى و الديموقراطية و التعددية السياسية ..
نعتبر ذلك "محرما" على الجماعة ..
و نرغي و نزبد حين يصعد التيار "المحافظ" نتيجة عملية ديموقراطية شرعية ...
جل الإختلاف فيها كان على كيفية التطبيق.. لا على امكانية تطبيق الديموقراطية ..

و عندما أتى مكتب الإرشاد الجديد .. فهو أتى على خ
لفية انتخابات أوضحت التوجه فى داخل الجماعة ..
حتى و ان جاز لنا القول بأن التيار "المحافظ" هو الذى يتزعم المكتب الأن و يسيطر عليه ..
فذلك أتى عن طريق شورى انتخبتهم و تحول صوتها من التيار "الإصلاحى" للتيار "المحافظ" إن جاز التعبير ..

و ذلك فهى انتخابات شرعية مئة فى المئة فى رأى .. و أعتقد انه ليس من الصواب أبدا و لا من مصلحة الجماعة إذا كان شبابها حريصون عليها، أن يكرسوا لهذه المفاهيم الخاطأه و يتشدقون بها ..
فالجامعة واحده .. و منهجها واحد .. و حتى الذين لم ينتخبوا فى مكتب الإرشاد الجديد .. هم أعضاء فى الجماعة .. و لا اعتقد انه يروق لهم أبدا أن يرو
ا هذه البلبلة و التشتت فى أذهان أبناء الجماعة ..

و إنى أتسائل .. الى ماذا ترمى هذه المهاترات ..
هل إلى إعادى الإنتخابات .. ؟؟
ستأتى الإنتخابات الجديدة بنفس النتيجة ..

أنا فقط لا اتصور أن تؤول هذه التجاذبات إلى ميل عند البعض بإنشاء "جماعة" جديدة منشقة ..
سواء داخل أو خارج إطار الجماعة الحالية ..

فليس من مصلحة أحد أن يحدث ذلك ..

و الأحرى بنا أن نشعر بالفخر و الإعتزاز بجماعتنا لأسباب عده ..
فقد أثبتت أنها نظام ديموقراطى يصلح لحكم البلاد فى يوم ما..
و أثبتت ايضا انها عصية على الإنقسامات و التشرذمات و هو ما أوضحة بيان فضيلة الأستاذ مهدى عاكف فى بيانه عقب الإنتخابات ..
كما أنها أثبتت أنها منظمة لديها القدر
ة على إدارة الأزمات و التعامل مع الإعلام المغرض ..
الإعلام الذى يحب "الإصطياد" فى الماء العكر ..
و اعتقد أن انسب وسيلة للرد على وسائل الإعلام المغرضة هو ما فعله مكتب الإرشاد من نشر نتائج الإنتخابات على موقع الجماعة الرسمة .. إخوان أون لاين .. و لم تحظ به أى وسيلة إعلام أخرى ..

على كل ..
تاتى الازمات .. لتمحص القلوب .. و تنقى الصف .. و ليجلس كل منا يراجع نفسه فيما قد يصوره له الشيطان من أنه انقسام أو انشقاق او ما إلى ذلك ..
و لنبدى الكثير من الإحت
رام و الثقه و الإعتزاز بقادتنا ...
الراحلون و القادمون ..



الراحلون .. نهدى لهم جزيل الشكر على ما قدموه فى سبيل الدعوه ..
و جزاهم الله عنا كل خير ..



و القادمون .. نعبر لهم عن ولائنا و نبايعهم على السمع و الطاعة فى الحق .. و ندعوا الله لهم بالثبات و التسديد فيما تجرى به المقادير ..















السبت، ديسمبر ١٩، ٢٠٠٩

الاثنين، مايو ٠٤، ٢٠٠٩

ليالي لبنان الحقيقية

وصلنا لحد فين .. اه اه ..
لأحلى زيارة فى لبنان
و الى خلى لسفرية لبنان دى أصلا .. طعم
زيارة مركز الزيتونة


بعد ما برمونى من البلد ..
يعنى لففونى فى البلد ..
خلاص اتعلمتوا الكلمة دى .. علشان نبدا فى كلمة تانية..
المهم ..
بعد ما لفينا و رحنا اشترينا شريط فيديو ..
رحنا على المركز..

ما شاء الله .. بجد "لما" قامت بالواجب .. حبيبتى تعبتها .. لففتنى على الأدوار كلها
ما شاء الله المركز تلات أدوار .. كل دور شقتين قصاد بعض..
بسم الله ما شاء الله

قعدت فى كل قسم شوية ..
طبعا همه فى الوقت هذا من العام .. بيكونوا "معصورين".. علشان التقرير الإستراتيجى
و" ما بيحلى الزيتون .. إلا على الرص .. "
على مقولة عمو محسن .. لما بيشجع الزيتونات فى المركز ..

عديت على أستاذة "أمل" .. ما شاء الله عليها .. الأخت الكبيرة الحنون ..
قسم الترجمة ..
يعنى كل الإحصاءيات فى المركز .. و الكل التقارير الأجنبية ..
ترجمة أستاذة أمل ..

و فى نفس الغرفة ..
أستاذة ليلي .. و القلم الاحمر ..
ما بيعديش من تحت اديها كتاب .. الا و يعدى على قلمها الأحمر ..
الإحصائية دى جت منين .. و المعلومة دى من وين ..

و على ذكر الأستاذة ليلى لا يمكن إغفال الآنسة إيمان ..
و التى سنفرد لسيادتها .. فقرة خاصة
و هى بنت استاذة ليلى ..
فى الحضانة ..
بس ايه .. ما شاء الله عليها .. عثووولة..
و ذكية ما شاء الله .. و لماحة .. ربنا يحفظها ..



بعدين عدينا على قسم الإخوة ..
و ما شاء الله فهمونى حجات كتير ما كنتش فاهماها .. ما شاء الله ربنا يكرمهم ..
و عرفونى على مسابقة
الحملة الأهلية لاحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2009
و هى برعاية المركز :)

ابقوا اشتركوا يا جماعة ..

بعد كده عديت على بقية الأقسام ..
الأرشيف .. و التدقيق اللغوى عند أستاذة "غنى" .. برضو قلم أحمر
و الارشيف ..
بسم الله ما شاء الله ..
المركز كله تحفة ..

ثم بعد ذلك .. دخلت لعمو محسن فى المكتب ..
و قليل عليه الشكر و الله ..
جزاه الله عنى كل خير ..
كلمنى عن جو الشغل فى اثناء الحرب .. و كيف كان له طعم تانى .
طعم "المقاومة" ..
و ورانى صاروخ منشورات وقع على سقف البناية .. و البنات نزلوه و كتبوا عليه ..


بعد كده .. رحنا اتغدينا مع البنات .. يا ربى .. حتى الأكل اللبنانى .. تحفففة.. ما شاء الله ..
الطباخ اصلا ماهر جدا ..
طعم الأكل .. كتيييير "مهضوم" ..
يعنى حلو أوى ..

لكن أحلى ما فى الغدا .. إنو كان مع البنات كلهم .. للأسف بذكائى .. صورته فيديو فقط ..
تجاذبنا أطراف الحديث .. صراحة كانت جمعة و لا أحلى ..

بعدين على الساعة 2:30 .. اتجهنا للفندق .. علشان السيارة الى هتاخدنى لستديو التصوير..

و الصراحة ..
الكلام عن البرنامج لوحده ..
محتاج تدوينة لوحدها ..
علشان فى حجات كتييييير محتاجة ..

توضييييييييح